إتخذ ليفربول بعض قرارات الانتقالات الكبيرة هذا الصيف ويبدو أن محمد صلاح قد تم اختياره كمرشح مفضل وله الأولوية على ساديو ماني وديفوك أوريجي.
كما ذكر كريس باسكومب لصحيفة التليجراف: "لقد كان ليفربول بارعًا في إخراج المشاعر من قرارات التعاقد.
كان من الممكن اعتبار زيادة أجور صلاح وماني ، مع كلا اللاعبين في الثلاثينيات من العمر، مخاطرة باهظة الثمن.
أم استبدال ماني بلاعب أصغر منه بثماني سنوات ، داروين نونيز ، في حين أن مكافأة صلاح على إنجازاته غير العادية يحافظ على توازن صحي في العمر مع ضمان بقاء رواتب الفريق منتظمة.
كان ديفوك أوريجي يكسب أيضًا 100,000 جنيه إسترليني قبل أسبوع من انتهاء عقده في 30 يونيو. ومن المنطقي أن نفترض أن ليفربول رأى ميزة تحويل هذا الراتب مباشرة إلى حزمة أجر صلاح. وسيقضي ليفربول بقية هذا الصيف في خفض فاتورة رواتبهم بالمبيعات بدلاً من إجراء عمليات شراء جديدة.
كان الملك المصري يحتاج دائمًا إلى حزمة رواتب ضخمة ، إذا كان النادي سيحتفظ به في أنفيلد ويبدو أن المبلغ المدفوع ربما تم استرداده من مكان آخر – وهو شيء نعلم جميعًا أن مجموعة فينواي للرياضة FSG المالكة للنادي على دراية جيدة به .
ليس من السهل أبدًا اختيار المرشح المفضل ، لكن من الواضح تمامًا أن هناك قرارًا اتخذه يورجن كلوب وفريقه ، بالحفاظ على صاحب الرقم 11 لديهم والسماح للمهاجم السنغالي بالرحيل إلى بايرن ميونخ.
إنها بداية حقبة جديدة في خط هجومنا ومن الواضح أنه كان هناك قرار كبير تم اتخاذه للحفاظ على أفضل هداف لنا كجزء من تلك التشكيلة وعلى مدى السنوات الثلاث المقبلة (على الأقل).
