وصف يورجن كلوب الضخ النقدي الضخم من مجموعة فينواي الرياضية لأصحاب ليفربول بأنها "أخبار جيدة"، لافتًا إلى أنها ستساعد الريدز في الاتساق.
تم الاتفاق على زيادة قدرها 543 مليون جنيه إسترليني مع شركة ريد بيرد كابيتال بارتنرز للاستحواذ على استثمار "كبير" – والذي يُعتقد أنه يستحق ملكية أقلية بنسبة 10 في المائة.
من المتوقع أن يسمح الاستثمار للنادي بالمضي قدمًا في خططه لتوسيع ملعب أنفيلد والمساعدة في تأمين الاستقرار المالي في أعقاب الخسائر الكبيرة.
وقال كلوب: "على حد علمي، هذا يعني أنه يعطينا الاتساق فيما نحققه حتى الآن ، لكن هذا كل شيء إلى حد كبير".
وأضاف: "إنها أخبار جيدة. ما كنا نتحدث عنه جميعًا في العام الماضي، كل الأوقات التي تعاني منها الأندية أيضًا. هكذا الحال بدون المشجعين في الملعب.
هذا يمنحنا مزيدًا من الأمان. سوف تستمر كما فعلت من قبل.
تبلغ قيمة مجموعة فينواي الرياضية FSG ، التي تمتلك أيضًا نادي بوسطن ريد سوكس Boston Red Sox وحصلت على السيطرة الكاملة على ليفربول في عام 2010 ، 7.35 مليار دولار (5.3 مليار جنيه إسترليني).
ومع إبرام الصفقة، يُعتقد أن ليفربول يأمل في أن يتم توجيههم نحو وضع مالي أكثر صحة.
تعرض بطل الدوري الإنجليزي الممتاز لخسارة تقدر بنحو 120 مليون جنيه إسترليني في الإيرادات خلال جائحة فيروس كورونا.
