حصريًا – من غير المرجح أن يواصل تشيلسي مباحثاته التعاقدية مع ويلفريد زها جناح كريستال بالاس لأن المدرب فرانك لامبارد لا يرى مهاجم ساحل العاج الدولي مناسبًا للفريق.
بعد أن تم رفع حظر النقل المفروض من الفيفا FIFA في الآونة الأخيرة ، تم ربط تشيلسي بزها هذا الشهر ، خاصة بعد أن بدأ اللاعب العمل مع وكيل اللاعبين الشهير بيني زهافي في الأيام القليلة الماضية والذي تربطه علاقات وثيقه مع تشيلسي.
لكن علم موقع 90 دقيقة 90minutes.com أن نفوذ لامبارد المتزايد في إستراتيجية تشيلسي الانتقالي من المرجح أن يستبعد أي سعي لقدوم زها.
لذلك قال لامبارد ومساعده جودي موريس انه لا يعلمون من اين أتت لكرة ملاحقة زها. بينما لا يزال بإمكان التسلسل الهرمي للنادي المضي قدمًا من الناحية النظرية والمقامرة بالتوقيع على أي حال ، فإن سعره الضخم البالغ 80 مليون جنيه إسترليني سيجعل أي عملية نقل صعبة.
لكن تشيلسي لا يزال بحاجة إلى مهاجمين وتفهم 90 دقيقة أن نجم بوروسيا دورتموند جادون سانشو ، أصغر من زها بثماني سنوات ، هو خيار. كانت هناك بعض التحفظات على اللاعب البالغ من العمر 19 عامًا حول الطريقة التي أجبر بها خروجه من مانشستر سيتي ، على الرغم من أنه ليس من المتوقع أن تكون كافية لوقف اهتمامهم.
مع استمرار الأمور ، ما زال مانشستر يونايتد هو الذي في المقدمة لسانشو – على الرغم من شكله السيئ.
على الرغم من الحاجة إلى الجناحين على المدى الطويل ، إلا أن أولويات نقل تشيلسي المرتفعة في مواقع أخرى. يسعى النادي للحصول على الظهير الأيسر الجديد ، في حين أن حارس المرمى هو أيضًا منطقة يريد النادي معالجتها لأنهم غير راضين عن الحارس الحالي كيبا أريزابالاجا ، الذي كان قدومه بمثابة رقم قياسي عالمي في أعقاب رحيل تيباوت كورتوا 2018.
وقد أفادت سكاي سبورت أن المحادثات مع بطل ألمانيا بايرن ميونيخ قد تمت مباشرة بعد أن بدأ العمل مع زهافي الوكيل الجديد للاعب ، على الرغم من أنه تم وصف صفقة هذا الشهر بأنها "غير مرجحة".
ويشاع توتنهام أيضا أن تكون مهتمة ، ولكن السعر يمكن أن يكون عائق كبير.
ومن المعروف أن توتنهام خسر مؤخرًا كل من هاري كين وموسى سيسوكو بسبب الإصابة ، في حين أن كريستيان إريكسن مرتبط بشدة بخروج وشيك من النادي. وعموما ، فإنه يسلط الضوء على الحاجة إلى مزيد من عمق الهجوم في الفريق.
كما كتبت صحيفة ديلي ميرور أن زهافي يحاول "التوسط" في صفقة تحويل مع توتنهام . لكن يقال إن جانب شمال لندن "غير مستعد للذهاب إلى أي مكان بالقرب" من ثمن زها البالغ 80 مليون جنيه إسترليني.
