من المقرر أن يسافر الريدز إلى الدولة الاسكندنافية الشهر المقبل كجزء من جدول المجموعة D.
ومع ذلك ، فإن قيود السفر الأخيرة تعني أن أي شخص عائد من البلاد يجب أن يعزل نفسه لمدة أسبوعين عند عودته.
وقد تم التنازل عن هذه البروتوكولات لنخبة الرياضيين والرياضيات منذ عودة المسابقات ، إلا أنه تم التأكيد على أن هذا لن يكون هو الحال مع الدنمارك.
ويرجع ذلك إلى انتقال سلالة جديدة أكثر فتكًا من فيروس كورونا من المنك إلى البشر.
ووفقًا لـ موقع صحيفة ليفربول إيكو ، قد يكون لهذا تداعيات على فريق يورجن كلوب ، مع إعادة التفكير الآن في رحلة الريدز إلى مدينة هيرنينج الدنماركية.
كما تسبب تفشي المرض في الدنمارك بالفعل علي وضع علامات استفهام حول المباراة القادمة بين إنجلترا وأيسلندا.
مع استعداد أيسلندا لمواجهة الدنمارك قبل ثلاثة أيام فقط من توجهها إلى ويمبلي لمباراة 18 نوفمبر في دوري الأمم ، يستعد الاتحاد الإنجليزي لإجراء محادثات عاجلة معرفة ما إذا كانت المباراة ستمضي قدمًا.
كما ترفض أندية الدوري الإنجليزي الممتاز حق سفر لاعبيها إلى الوجهات الاسكندنافية للاعبين بسبب تفشي المرض الأخير.
كان من المقرر أن يلتقي حارس ليستر كاسبر شمايكل ولاعب خط وسط توتنهام بيير إميل هوجبيرج مع الدنمارك ، في حين أن أندرياس كريستنسن (تشيلسي) ويانيك فيسترجارد (ساوثهامبتون) وهنريك دالسجارد (برينتفورد) وماثياس جنسن (برينتفورد) وجوناس لوسل (إيفرتون) كان من المقرر أن يلتقي أيضًا. استدعت الدنمارك تسعة لاعبين جدد إلى الفريق. يمكن أن يتأثر اللاعبون السويديون أيضًا.
دخلت القواعد الجديدة حيز التنفيذ في 7 نوفمبر ومن المقرر مراجعتها في غضون أسبوع.
إذا استمر الوضع على ما هو عليه ، فإن ذلك يعني تأجيل مباراة ليفربول مع ميدتجيلاند في 9 ديسمبر.
