مدرب الإسماعيلي شدد على اللاعبين بضرورة عدم التأثر بنتيجة هذه المباراة، مؤكداً أنها مجرد مباراة ومسابقة الدورى مازالت فى البداية وبإمكان الفريق التعويض فى المواجهات المقبلة، بينما مباراة الرجاء المغربى شديدة الصعوبة وخسارتها تعنى وداع بطولة يحلم بها عشاق الرداء الاصفر منذ فترة طويلة.
ويخوض الاسماعيلى موقعة حاسمة أمام الرجاء المغربى والمقرر لها الاثنين المقبل فى إياب الدور قبل النهائى لكأس محمد السادس للأندية الأبطال "البطولة العربية" والتى تم تأجيلها بسبب فيروس كورونا، علمًا بأن مباراة الذهاب انتهت بفوز الدراويش بهدف دون رد سجله فخر الدين بن يوسف.
ويعتبر الموسم الجاري في غاية الصعوبة وسط المنافسة القوية بين عدة أندية.