واُصيب نيمار في مباراة فريقه أمام أسطنبول باشاك ضمن منافسات دور المجموعات لبطولة دوري أبطال أوروبا.
وجاءت الفحوصات التي خضع لها نيمار مؤخرًا لتكشف عن غيابه حتى نهاية نوفمبر المقبل بما يعني عدم تواجده مع منتخب البرازيل في فترة الأجندة الدولية وهو ما يمثل خسارة كبيرة للسليساو.
وعانى نيمار من شبح الغيابات بشكل كبير منذ بداية الموسم بسبب الإصابة، قبل أن تتجدد في مباراة فريقه الأخيرة بدوري أبطال أوروبا.
ويرفض توماس توخيل المدير الفني للفريق الباريسي فكرة الاستعجال في الدفع بنيمار ومنحه الوقت الكافي للتماثل للشفاء بشكل كامل حتى لا تتفاقم الإصابة عليه مع توفير بديل بين صفوف الفريق قادر على سد النقص طوال فترة غياب المهاجم البرازيلي الذي يعتمد عليه المدرب بشكل كبير وأساسي في الجانب الهجومي لما يتمتع به من إمكانيات وموهبة عالية.