لقد ذهب بعيدًا عن الرادار ولدية فرصة ضعيفة بالفوز بالجائزة ، لكنه على الأرجح سيكون سعيدًا إذا حصل على مركز من ضمن المراكز العشرين الأولى. ومع ذلك ، من توتوسبورت ، إنه أفضل قلب دفاع في القائمة.
قام بـ 56 مباراة على مستوى رفيع – جلاطة سراي
(18) ، شتوتجارت (15)، وشالكة (23) ، حيث حصل على 204 تشتيت للكرة – أي 4.2 لكل 90 دقيقة! إنه قوي على الكرة أيضًا ، حيث أنهى 52.1 تمريرة في 90 دقيقة.
عندما تدمج هذه الإحصائيات مع حقيقة أنه لعب لصالح فريق شتوتجارت الهابط ، وجانب شالكه الفرعي ، يمكنك البدء في رؤية الجودة التي يمتلكها هذا الرجل.
المدافع التركي لاعب ذكي وناضج للغاية ، كما أثبت أثناء لعبه في جيلسنكيرشن. لقد أظهر أنه قادر على اللعب في خط ظهر من 3 وخط ظهر من 4 ، وقد جعل نفسه دعامة أساسية في دفاع شالكه المهتز. قد لا يكون من نوع اللاعب الذي يمكنه إضاءة العالم ، لكنه بالتأكيد متسق للغاية.
لن يفوز بالجائزة ، لكنه بالفعل لاعب رائع. لا أعتقد أن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً قبل أن تبدأ الأندية بالطرق على الباب لإبعاده عن البلوز الملكي.
منتج من أكاديمية سيتي لكرة القدم ، لاعب خط الوسط الإنجليزي هو بالتأكيد أحد أفضل المواهب الشابة في إنجلترا. حتى بيب جوارديولا قال إنه "أحد أكثر اللاعبين الموهوبين" الذي شاهده المدير الكاتالوني على الإطلاق. وأضاف أن فودن "لديه كل شيء ليصبح واحداً من أفضل اللاعبين".
على الرغم من كل الإشادة التي غناها ، كافأ جوارديولا فودين القليل من وقت اللعب. لقد كان في فريق السيتي منذ عام 2017 ، ولكن لديه 1232 دقيقة فقط في جميع المسابقات. لكن حقيقة أن لديه مكانًا في فريق سيتي الذي يفتخر بأمثال ديفيد سيلفا وكيفين دي بروين و رحيم سترلينج يتحدث الكثير عن جودته.
اللاعب البالغ من العمر 20 عامًا هو لاعب متعدد الاستخدامات أيضًا. لقد أثبت أنه يمكن أن يلعب إلى حد كبير في أي مكان في خط الوسط ، وفي أي من الجناحين. ربما سيفتقد هذه الجائزة للتو ، لكنه بالتأكيد احد اللاعبين لحاضر ومستقبل كل من مانشستر سيتي والمنتخب الوطني الإنجليزي.
منتج آخر من أكاديمية سيتي لكرة القدم ، الجناح البالغ من العمر 20 عامًا قام بمقامرة كبيرة عندما أصبح أصغر لاعب إنجليزي للتوقيع مع نادي البوندزليجا بعد أن غادر مانشستر إلى دورتموند.
وقد أثمر ذلك بالتأكيد ، حيث أثبت نفسه كلاعب رئيسي في فرقة دورتموند المحملة بالمواهب. ارتقى في البوندزليجا بأناقة أيضًا ، حيث حطم مجموعة من الأرقام القياسية في رحلته ليصبح واحدًا من أكثر مواهب النخبة في أوروبا.
في هذا الموسم وحده ، حصل على 17 هدفاً و 16 تمريرة حاسمة في 29 مباراة في الدوري الألماني – مما جعله أول إنجليزي يقوم بذلك في إحدى بطولات الدوري الكبرى الخمس في أوروبا منذ أن فعل ذلك اللاعب مات لو تيسييه ذلك لصالح ساوثهامبتون في 1994-95 ، وأيضاً أول لاعب على الإطلاق في الدوري الألماني للقيام بذلك ، منذ أن بدأوا في الاحتفاظ بسجلات في عام 2004.
إنه لاعب موهوب ويلعب بشكل أنيق للغاية . لديه موهبه حقيبة ومليئ بالحيل الكروية ، ويعرف بالضبط متى يستخدمها . لدية قدرة علي امتصاص الكرات بشكل مثير ولمساته الأولى للكرة مذهلة. انه مستريح للغاية مع الكرة.
يبدو أن كل نادٍ رئيسي في أوروبا يريد خدماته ، ومن سيحصل عليه سيكون سعيدًا للغاية. يمكن أن يكون في طريقه ليصبح واحدًا من أفضل اللاعبين في كرة القدم.
لاعب آخر موجود في الكتب في دورتموند ، النرويجي أخذ العالم بعاصفة منذ انطلاقة إلى الساحة مع في سالزبورج. ربما كان يسجل أهدافًا منذ اليوم الذي ولد فيه ، لأنه لا شيء على الإطلاق يمكن أن يوقفه.
لوضع مدى روعته في المنظور – فقد فاز بجائزة لاعب الدوري الألماني في شهر يناير بعد أن لعب لمدة 59 دقيقة فقط. لقد سجل 5 أهداف في تلك الفترة القصيرة أيضًا ، ولم يفكر في التباطؤ. منذ بداية موسم 2019-20 ، لديه 51 هدفا في 40 مباراة في جميع المسابقات. في دوري أبطال أوروبا وحده ، لديه 10 أهداف في 8 مباريات – بمتوسط هدف كل 55.4 دقيقة في أكبر مسابقة لكرة القدم للأندية.
وهو أيضًا المراهق الوحيد الذي سجل 10 أهداف في دوري أبطال أوروبا. علاوة على ذلك ، فهو أسرع لاعب في الدوري الألماني يسجل 10 أهداف ، كما فعل ذلك في 7 مباريات فقط.
وتستمر الإحصاءات في التحسن ، ولكن أعتقد أن هذا يكفي لإثبات وجهة نظري: إنه ببساطة مثير.
هالاند هو المفضل للفوز بجائزة الفتي الذهبي ، لكن بالنسبة ل توتوسبورت ، هناك لاعب واحد أفضل
مراهق آخر اقتحم مشهد البوندزليجا ، ظهر الظهير الأيسر لبايرن على مستوى آخر. منذ التوقيع مع بايرن في 2018 ، صدم البوندزليجا بجودته. حتى قبل ذلك ، كان يمزق نظام دوري المحترفين الامريكي MLS حتى سن الخامسة عشرة. لقد كان يفعل كل هذا أثناء مواصلة الدراسة ، لذلك يجب أن يكون لدى الرجل نوع من الوقت.
وقع لبايرن ميونيخ كجناح ، لكنه تكيف مع وضع الظهير الأيسر. بعد موسم رائع ، تمكن من إزاحة ديفيد ألابا من تشكيلة بايرن ، التي تكيفت فيما بعد مع دور أكثر مركزية بعد أن أجبرته الإصابات على ذلك.
حتى أنه أبقى على توقيع بايرن القياسي ، لوكاس هيرنانديز على الهامش. لقد أظهر أنه يمكن أن يكون أي شيء أسفل الجناح الأيسر – من الظهير الدفاعي إلى الجناح الشرير. إنه متسق بشكل استثنائي أيضًا ، وهو أحد الأسماء الأولى في قائمة فريق بايرن ميونيخ.
السمة الرئيسية لنجاح ألفونسو ديفيز "Roadrunner" هي سرعته الطبيعية – فقد حقق 35.3 كم / ساعة عند مطاردة إيرلينج هالاند ، الذي كان متجها الي المرمى. وإلى جانب سرعته ، لديه تحكم استثنائي في الكرة ومهارات مراوغة رائعة أيضًا.
فكر في الوقت الذي انطلق فيه على الجانب الأيسر ضد تشيلسي ، مما جعل لاعبي تشيلسي يشبهون طلاب المرحلة المتوسطة ، في دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا ، قبل أن يضع هدف بايرن الثالث.
سيحمل آمال كندا وبايرن في المستقبل المنظور ، وقد حصل على كل شيء للفوز بجائزة الفتى الذهبي.
وبغض النظر عن الفائز بالجائزة ، لدينا بالتأكيد مجموعة مثيرة من الشباب المحتملين في الدائرة الأوروبية ، والذين سيكونون بالتأكيد نجوم اللعبة في المستقبل.
