ذكريات أخر 12 شهر في ليفربول لا تُنسي ، مع فوز دوري أبطال أوروبا في 2019 وعودتهم إلى حظيرة الفائزين الأوروبية، ومع الجري الجريء على واجهه الفوز بالفضيات ، اختتم بالفوز بكأس السوبر الأوروبي وكأس العالم للأندية بعد ذلك، كما يعتلي الفريق صدارة الدوري الإنجليزي الممتاز بفارق 25 نقطة، مع فوزين فقط مطلوبين لإنهاء أول لقب في 30 عامًا.
ولعب جوميز دوره في عودة ليفربول إلى الصدارة ، حيث اعترف المدافع البالغ من العمر 23 عامًا أن يورجن كلوب قام بتجميع جميع القطع الصحيحة لإكمال اللغز الصعب.
وأخبر موقع الريدز الرسمي: "كمجموعة ، لدينا العديد من اللاعبين المتمرسين وهم شباب لعبوا في أندية ضخمة وفازوا بأشياء في أماكن مختلفة. أعتقد أن هذا المزيج من الشباب والخبرة الذي لدينا في الفريق هو الذي ربما يجعل هذا المزيج الجيد في هذه اللحظة.
"أشخاص مثل ترينت ألكسندر أرنولد ، يجسدون المدينة حقًا وما يعنيه أن تكون لاعبًا في ليفربول ، ثم أمثال هيندو [جوردان هندرسون] ، وهو قائد كان هنا منذ سنوات عديدة.
"إن امتلاك العديد من الأفراد في الفريق الذين يحبون اللعب للنادي والاستمتاع حقًا بما يعنيه أن تكون لاعبًا في ليفربول هو ما سيخلق صيغة للفوز بالعديد من البطولات والحصول على مزيد من النجاح."
استحوذ ليفربول على جوميز في عام 2015 ، مع ملاحظة إمكاناته أثناء وجوده في سجلات تشارلتون ، ولديه الآن 100 مباراة للنادي وثماني مباريات دولية مع الفريق القومي الإنجليزي.
وقال لاعب الدفاع الواعد ، وهو يفكر بوقته مع فريق ليفربول : "لقد كان هناك تقلبات كثيرة وسارت بعض الفترات أسرع من غيرها ، لكنني ممتن جدًا لوجودي في هذا النادي ولأصل إلى السنة الخامسة لي. هو شيء أقدره بالتأكيد.
وأضاف: "آمل أن تكون هذه مجرد بداية الرحلة ؛ خمس سنوات هي فترة زمنية محترمة جدًا ، لكنني آمل أن يكون ذلك نوعًا من الفصول الافتتاحية لما يمكن أن يكون سنوات عديدة هنا.
وتابع: "لقد كانت بالتأكيد أوقاتًا خاصة وقد اكتمل نموي كثيرًا هنا. لقد قمت بمعظم نشأتي كمراهق وبالغ ، لقد أتيت إلى هنا في سن 18، لقد تعلمت الكثير عن النادي وعن المدينة. لقد كانت من دواعي سروري."
