تأخر ليفربول 2-0 ثم 3-2 أمام وست هام ، لكن هدف سيسي وهدفين من ستيفن جيرارد – بما في ذلك التعادل المذهل في الوقت الضائع من مسافة طويلة – مهد الطريق للفوز بركلات الترجيح.
خرج سيسي من مقاعد البدلاء في اسطنبول حيث عاد ليفربول بعد تأخر 3-0 أمام ميلان ليفوز في نهائي دوري أبطال أوروبا قبل عام ، ومن الواضح أن ذكريات كلتا المباراتين قوية بنفس القدر.
"كنا متأخرين 1-0 ثم 2-0 … سجل [جيمي كاراغر] هدفاً في مرمانا بالخطيء ، أتذكر جيداً!"
وقال سيسي لموقع ليفربول الرسمي. "قمنا بتقليص النتيجة ، وسجلت ثم ذهبت النتيجة الي 3-2 ، ثم قام ستيفي بشيء خاص مرة أخرى وتمكننا من التعادل و الفوز بركلات الترجيح.
"لقد كانت نهائي اسطنبول جديد ، ربما على مستوى أقل ، لكنها كانت لا تزال مجنونة. عندما رأيت الكرة تخرج من منطقة الجزاء ، شاهدته [جيرارد] – موقفه ورغبته في ضرب الكرة بأقصى قدر ممكن ، وإذا أمكن على الهدف.
"بمجرد أن سمعت الكرة ، كنت أقول ،" هذه مشكلة لحارس المرمى "، ودخلت. أعتقد أنه كان اللاعب الوحيد في الملعب القادر على فعل شيء مثل هذا."
تحولت المباراة النهائية في النهاية إلى أنها المباراة الأخيرة لسيسي ، حيث عانى من كسر في مباراة الاحماء الأخيرة لفرنسا قبل كأس العالم في ألمانيا. في ذلك الوقت ، و قال إنه لم يكن لديه خطط لمغادرة ليفربول لكنه عاد إلى فرنسا مع مرسيليا في الموسم التالي.
"لا ، في ذلك الوقت لم أكن أعلم. كنا سعداء ، كنا نحتفل ، ثم ذهبت إلى المنتخب الوطني وكسرت ساقي ". "لا ، لا أعتقد أنها كانت الخطة. كانت الخطة هي الذهاب إلى كأس العالم وأن تكون جيدًا قدر الإمكان ، وإذا كان اللاعب جيدًا ، فلا داعي لبيعه.
"لم يكن سبب مغادرتي لكني أعتقد أنها ساعدت لأنه بعد ذلك جاء [فرناندو] توريس. إذا ذهبت إلى كأس العالم ولعبت في البداية الحادي عشر وسجلت أهدافًا ولعبت جيدًا ، فلا داعي لبيع اللاعب.
"هذه هي كرة القدم – يجب أن تغتنم الفرصة عندما تتاح لك الفرصة ، لكنني أصبت بهذه الطريقة."
