ويشير التقرير إلى أن المرشحين المحتملين من البلوز لتولي المسؤولية يجيدون اللغة الألمانية في الغالب بطلاقة ، وهي سمة رئيسية للتسلسل الهرمي للنادي ، والذين لديهم الرغبة في "الاستفادة من نفوذ الدوري الألماني" في تعينهم التالي.
وتشمل هذه الأسماء جوليان ناجليسمان وتوماس توخيل ورالف رانجنيك ورئيس ساوثهامبتون النمساوي رالف هسينهوتل.
أحد الأسباب الرئيسية للسير في هذا الطريق هو وجود التعاقدات المالية الضخمة لكل من كاي هافرتز وتيمو فيرنر ، اللذان كافحا من أجل الوصول إلى المستوي في حملتهما الأولى في لندن.
هناك قلق من أن طاقم التدريب الحالي لم يتمكن من إطلاق العنان لإمكانات الثنائي الألماني ، وهو أمر يمكن تصحيحه من خلال تواصل أكثر باللغة الألمانية.
ثلاثة من المدربين الأربعة المذكورين عملوا أيضًا مع فيرنر ، الذي خاض 11 مباراة في الدوري بدون هدف ، في ريد بول لايبزيج.
بالإضافة إلى ذلك ، سيكون أي شخص لديه خلفية عن الدوري الألماني على دراية بالعمل ضمن هيكل نادي محدد بشدة حيث يكون المديرون الرياضيون وأقسام التوظيف مسؤولين عن تشكيل الفريق.
هذا من شأنه أن يترك المدرب للتركيز فقط على طاقم اللعب تحت تصرفه ، وهو الأمر الذي يحرص أولئك في السلطة في تشيلسي على تنفيذه ، خاصة بعد الفترات الأخيرة المتقلبة إلى حد ما لأنطونيو كونتي ، وخوسيه مورينيو ، وبدرجة أقل ماوريتسيو ساري.
أخيرًا ، يُقترح أن يجلب المدربون الموجودون في قائمتهم "وضوح الفكر التكتيكي" ، ليكونوا قادرين على تحسين الفريق ككل والأفراد من خلال إدارة الاعبين بشكل فردي وجماعي.
