قد يكون هازارد لائقًا بما يكفي للعب دور ما في الكلاسيكو يوم 24 أكتوبر في نوكامب ، لكن المدرب قد لا يرى أنه مناسب لاستخدامه بحلول ذلك الوقت.
منذ تعرضه لإصابة في القدم في 26 نوفمبر ، أمام باريس سان جيرمان ، بعد تدخل صعب من مواطنه توماس مونييه ، لعب هازارد تسع مباريات فقط.
البلجيكي ضعيف جسديًا وعانى من المشكلة تلو الأخرى، وهو يتعافى حاليًا من إصابة في عضلة الفخذ أصيب بها أثناء التدريب في 30 سبتمبر، و تخيل المسعفون أن هذا سيبقيه خارج الملعب لمدة شهر.
مر علي إيدن هازارد 11 شهرًا دون أن يخرج من هذا الركود بسبب الإصابة ويتساءل البعض عن عدم التزامه ، وعاد من إجازاته غير لائق ودفع ثمن ذلك مع المزيد من الإصابات.
في هذا الموسم ، يتعين على هازارد اتخاذ خطوة إلى الأمام لإثبات أن توقيعه القياسي الذي يبلغ نحو 160 مليونًا لم يكن كارثة عارمة.
يعمل النجم البلجيكي إيدن هازارد في صالة الالعاب الرياضية، ولكنه حتى الآن، غير قادر على الخروج للتدريب على العشب.
وإذا كان تطوره إيجابيًا في الأيام المقبلة ، فسيتم إحضاره إلى نو كامب ووضعه على مقاعد البدلاء، ولكن زيدان لا يريد إجباره بأي شكل من الأشكال ولا يفكر حتى في وضعه في تشكيلته، وعلق قائلاً : "يجب نتوخي الحذر وننتظر" .
