يقول لينجارد ، الذي كان إقتصر إشتراكة على تسع مباريات فقط في الدوري الإنجليزي الممتاز ، وقال إن الحملة الأخيرة "كانت صعبة لعدة أسباب".
نشر لينجارد على إنستجرام "لم أرغب أبدًا في الاستسلام. "كنت أعرف من أنا حقا داخل وخارج الملعب".
"كنت أعرف أنني كنت في هذا المستوي من قبل وأعلم أنني من الممكن الوصول إليه مرة أخرى. وهذا يعني العمل بجد أكثر من أي وقت مضى."
تولى لاعب خط الوسط الإنجليزي ، 27 عامًا ، مسؤولية أكبر عن أشقائه الأصغر بعد أن مرضت والدته في وقت سابق من الموسم.
ونتيجة لذلك ، تراجعت عروضه مع يونايتد ، وتحدث إلى الديلي ميل في ديسمبر ، وقال إنه كان "محبطًا ومكتئبًا".
وكشف لينجارد أنه تم إبلاغه بأنه في "فرصته الأخيرة" من قبل مدير مانشستر يونايتد أولي جونار سولسشاير ، بعد حادثة على وسائل التواصل الاجتماعي الصيف الماضي.
وأضاف: "لم أكن أؤدي ، وكان [سولسشاير] معي طوال الوقت. لقد أراد مني المزيد".
وبحسب ما ورد كان لاعب خط الوسط ضحية لإساءة لفظية ، بما في ذلك افتراء عنصري ، حيث استقل مدرب الفريق بعد فوزه في كأس الاتحاد الإنجليزي في ديربي كاونتي في مارس الماضي.
في أحدث منشوراته على وسائل التواصل الاجتماعي ، اعترف لينجارد "بإحباط" المشجعين ، لكنه قال إن "حبه لهذا النادي وكل من يرتبط به لم يتركني أبدًا".
وأضاف "هذا الفريق ، هذا النادي هو عائلتي ، وسأواصل العمل بجد أكثر من أي وقت مضى لمساعدة هذا الفريق على تحقيق أهدافه".
جاء هدف لينجارد الوحيد في الدوري في الدقيقة الثامنة من الوقت المحتسب بدل الضائع في فوز فريقه الحاسم بنتيجة 2-0 على ليستر سيتي ، الذي حسم المركز الثالث ومكان التأهل لدوري أبطال أوروبا في اليوم الأخير.
