لذلك وبدون الكثير من المقدمات، وات ذا سبورت تقدم لكم قائمة بافضل تشكيلة لاساطير الدورى الإيطالى فى التاريخ.
امضى زوف 4 مواسم فى صفوف فريق مانتوفا وتالق كثيرا لينضم الى تشكيله منتخبه الوطنى ليصبح احد اعظم حراس ايطاليا فى التاريخ.
حقق اللاعب ايضا رقما قياسيا فهو يعد اكبر لاعب فاز ببطولة كاس العالم فى التاريخ، نظرا لمشاركته مع الاتزورى عام 1982 و عمره 40 عاما.
لعب زوف ايضا لفريقى يوفنتوس و اودينيزى خلال مسيرته الكبيرة فى الملاعب الإيطالية.
تمتع ثورمان بقدرات فنية و بدنية كبيرة للغاية حيث تالق بشكل كبير مع الفريق الإيطالى و ساهم فى فوزهم ببطولة اليورباليج فى موسم 1999.
تمتع ثورمان بطاقة كبيرة وقوة بدنية عالية للغاية ساعدته على مساعدة الفريق هجوميا ودفاعيا بدون اى تعب او إجهاد. رحل ثورمان عن صفوف بارما لينتقل الى يوفنتوس ليكمل مسيرته الناجحة كاحد افضل اللاعبين فى التاريخ.
شارك بيرجومى فى 750 مباراة مع النيرازورى حيث حقق معهم لقب الدورى الإيطالى مرة و فاز ببطولة اليورباليج 3 مرات.
يعتبر المدافع الايطالى احد افضل مدافعى كرة القدم فى التاريخ نظرا لصلابته الدفاعية المميزة حيث شارك مع منتخب ايطاليا فى 80 مباراة دولية.
يعد نيستا احد اعظم المدافعين فى تاريخ كرة القدم نظرا لقوته و صلابته التى لطالما صعبت الامور على المهاجمين، حيث كان سيصبح احد ابرز اساطير فريق لاتسيو لولا المشكلة المالية التى تعرض لها الفريق و التى ادت الى رحيل اللاعب فى النهاية.
انضم نيستا الى الميلان و تالق بشكل كبير معهم نظرا لقدرته على قراءة مجريات المباراة نجاحه فى السيطرة على اى مهاجم يواجهه ايا كانت طريقة لعبه.
يمكننا القول ان باولو مالدينى هو احد افضل المدافعين الذين مروا على الساحرة المستديرة نظرا لما كان يتمتع به من قوة بدنية و سرعة ومهارة بالإضافة الى صلابته الدفاعية وحنكته فى التعامل مع افضل مهاجمي العالم.
لعب مالدينى للميلان فقط طوال مسيرته حيث شارك معهم فى 900 مباراة ليحقق لنفسه رقما تاريخيا سيصعب على لاعب اخر تكراره.
يعد مازولا لاعبا ضمن التشكيلة التاريخية لفريق تورينو التى سيطرت على الدورى الإيطالى فى فترة الاربعينيات.
تمتع اللاعب بامكانيات فنية كبيرة حيث كان بمقدوره اللعب فى العديد من المراكز الهجومية، بالإضافة الى حاسته التهديفية الحاسمة التى ساعدت الفريق على التتويج بالعديد من البطولات. شارك اللاعب فى195 مباراة وسجل 118 هدفا ولكن للاسف الشديد توٌفى اللاعب فى حادثة الطائرة الماساوية التى قتلت جميع اعضاء فريق تورينو عام 1949.
بدء بيرلو مسيرته فى صفوف فريق بريشيا حيث برز نجمه بشكل كبير كاحد افضل المواهب الصاعدة فى العالم حينها. تمتع بيرلو بموهبة كبيرة فى التحكم بايقاع المباريات منذ صغره لينتقل الى انتر ميلان ويبدء مسيرته الاسطورية فى الملاعب الإيطالية.
بعد انضمامه لصفوف النيرازورى، قدم بيرلو اداء مميزا للغاية بفضل موهبته الكبيرة فى التمرير وصناعة الفرص من العمق بشكل فشل فى تنفيذه العديد من اللاعبين. فاز بيرلو بكل البطولات التى يحلم بها اى لاعب ليصبح احد اعظم اساطير الكرة فى التاريخ.
يٌعتبر مارادونا افضل لاعب فى تاريخ نابولى فبعد ان انضم للفريق فى موسم 1984 استمر الاسطورة الارجنتينة فى التالق مع الفريق الايطالى لمدة 7 مواسم.
ساهم مارادونا فى تتويج نابولى ببطولتى دورى ايطالى بالاضافة الى لقب اوروبى واصبح الهداف التاريخى للفريق بعد ان سجل 115 هدف بقميص الفريق.
يٌعد باجيو احد امهر اللاعبين فى تاريخ كرة القدم حيث تمتع بقدرات فنية كبيرة للغاية من حيث المراوغة و التهديف و التمرير ايضا. استمر باجيو مع بولونيا لمدة موسم واحد فقط وسجل خلال هذا الموسم 22 هدفا وهو اكثر معدل تهديفى حققه اللاعب فى مسيرته فى موسم واحد.
لم يلعب توتى لاى فريق فى مسيرته سوى روما، فهو فريق طفولته وعشقه الابدى لذلك استحق الاسطورة لقب ملك روما. تمتع توتى بموهبة كبيرة وبالاخص فى صناعة اللعب حيث كان بمقدوره رؤية ما لا يستطيع اى شخص اخر رؤيته فى الملعب ليصنع الفرص لزملاؤوه من بين خطوط الدفاع بتمريراته القاتلة.
لكن ذلك لا يمنع انه تمتع بحس تهديفى مميز للغاية، فلقد كان لاعبا متكاملا نظرا لقدرته على الصناعة و التسجيل بشكل مؤثر للغاية. شارك توتى بقميص روما حوالى 25 عاما ليصبح ثان هداف تاريخى للدورى الإيطالى برصيد 250 هدفا خلال مسيرته الكبيرة.
تالق ديل بيرو بقميص السيدة العجوز للعديد من السنوات، حيث استمر اللاعب مع الفريق لمدة 20 عاما فاز فيهم بالعديد من الالقاب. سجل ديل بييرو تقريبا جميع انواع الاهداف حيث سدد كرات من مسافة بعيدة و مر من بين خطوط الدفاع و انطلق من على الاطراف و ايضا اسكن العديد من الكرات براسه فى شباك خصومه ليخرج لسانه بعدها بطريقته المعهودة محتفلا مع انصاره بتدمير حصون الخصوم.
تميز المهاجم الايطالى بقدرات كبيرة، وعلى الرغم من كثرة الاصابات التى تعرض لها و التى هددت مسيرته كان دائما ما يتعافى ويعود مرة اخرى لتمزيق شباك خصومه بمختلف الطرق كما اعتاد ان يفعل دائما.
