يمر الوقت سريعا وترحل الأشخاص وحاليا لا يوجد اى لاعب من تشكيلة الريدز فى هذه البطولة متواجدا بالنادى لذلك ستعرض وات ذا سبورت أحوالهم الأن.
بعد إعتزاله اللعب فى ريال مدريد، إتجه الحارس السابق لرياضة السباقات ولكنه إعتزلها بعد عامين فقط ليعود مرة اخر للملاعب ويتواجد فى تشكيلة بولندا ضد ليختنشتاين ليصل الى 60 مباراة دولية ويصبح عضوا فى قاعة المشاهير للاساطير البولندية. يشارك اللاعب حاليا فى العديد من البطولات للعبة الجولف وقد ابرز مهارته ايضا فى الخبز اثنائ فترة الحجر الصحى بعد تفشى فيروس كورونا.
يعمل فينان فى مجال التطوير العقارى بلندن ولكن فى الحقيقة لم يكن من السهل ابدا تعقبه بعد الإعتزال حيث طارده الجميع للاحتفال بمرور 10 سنوات على نهائى اسطنبول ولكن لم ينجح اى شخص فى الوصول اليه.
يعمل حاليا كاراجر فى كمحلل فى قناة سكاى سبورتس وقد بذل جهدا كبيرا ليصبح واحد من افضل المحللين الذين يعملون فى الإعلام البريطانى نظرا لاراءه الواضحة والسليمة والمحايدة ايضا.
بعد اعلانه الاعتزال فى بداية موسم 2010 اتجه هيبيا لمجال التدريب واصبح المدرب المساعد للمدير الفنى لمنتخب فنلندا ومن ثم اصبح مساعدا لمدرب فريق باير ليفركوزين. ساهم هيبيا فى ان يحتل الفريق المركز الثالث خلال موسمه الأول ومن ثم المركز الثانى فى العام التالى ورحل بعدها لتولى مسئولية فريق برايتون الإنجليزى ولكنه فاز ب3 مباريات فقط من أصل 22 لتتم إقالته. تولى بعدها تدريب فريق زيورخ فى سويسرا ولكنه هبط لهم لدورى الدرجة الثانية بعد ان فاز معهم ب5 مباريات من اصل 26 ولم يعمل بمجال التدريب من هذا الوقت.
رحل اللاعب الدولى المالى السابق فى موسم 2006 وتواجد فى إنجلترا وفرنسا ومن ثم انتقل الى الدورى الأمريكى مع فريق سياتل وفاز معهم ثنائية محلية. سجل اللاعب مع الفريق الأمريكى هدفه الأول فى مسيرته بعد ان سجل هدف الفوز بالمباراة فى الدقيقة 94 من عمر اللقاء وهو يتواجد حاليا فى الطاقم الفنى منذ اعتزاله.
رحل الونسو عن الريدز مقابل 30 مليون يورو الى صفوف ريال مدريد وفاز بعدها ببطولة كأس العالم والدورى الأسبانى ودورى الابطال ولقب الدورى الاسبانى ايضا ومن ثم رحل الى بايرن ميونيخ وفاز معهم ب3 القاب دورى المانى ليعلن بعدها إعتزاله كرة القدم. نجح الونسو فى اكمال دورات الويفا التدريبية ويتولى حاليا تدريب الفريق الرديف لنادى ريال سوسيداد.
رحل جارسيا الى صفوف اتلينكو مدريد ومن ثم الى الدورى اليونانى والمكسيكى والهندى والاسترالى وهو حاليا يعمل فى مجال التحليل الفنى للمباريات.
يتولى جيرارد حاليا منصب المدير الفنى لفريق رانجرز ويحقق نجاحا كبيرا معهم حتى الأن.
إنتقل ريسه للعب فى الدورى الهندى بعد رحيله من الأنفيلد فى نهاية مسيرته ولعب مع فريقى ديلهى ديناموز وشيناين حتى اعلن اعتزاله فى موسم 2016. لم يتواجد ريسه فى المجال الرياضى لفترة ولكنه تولى منصب المدير الرياضى لنادى مالتيس كلاب ولكنه رحل بعد شهور قليلة.
دخل كيول مجال التدريب واصبح اول مدير فنى استرالى يتولى تدريب فريق إنجليزى بعد تعيينه فى فريق برودفيلد ونجح معهم بشكل كبير ليحل محل كيفين نولان فى فريق نوتس كاونتى وظل معهم لمدة 14 مباراة ومن ثم رحل ولم يدخل مجال التدريب مرة اخرى بعد ذلك.
لا يزال باروس يمارس كرة القدم حتى يومنا هذا وعمره 38 عاما فى صفوف فريق بانيك أوسترافا حيث بدا الموسم بتواجده فى ف8 مباريات من اصل 11 لقاء لهم بالدورى هذا الموسم ولكنه لم يشارك فى اى مباراة منذ شهر سبتمبر.
إعتزل شميتسر منذ ما يقرب من ال10 سنوات وتواجد فى الجهاز الفنى للمنتخب التشكيى لفترة ومن ثم اتجه الى السياسة فى عام 2014 ليبرز قضية العنف ضد الأطفال ولكنه اعلن بعد ذلك ان طموحه غير مرتبط بالعمل فى السلك الدبلوماسى.
اشتهر هامان بكثرة تصريحاته بعد اعتزاله ولطالما كان مثيرا للجدل حيث دخل المجال التدريبى ايضا ولكنه فاز فى 3 مباريات فقط من اصل 19 لقاء لتتم اقالته سريعا بعد ذلك.
إحترف سيسيه حاليا مجال الموسيقى بعد أن اصبح دى جى مما اثار جدلا واسعا حوله وزود من شهرته بشكل كبير حيث لم يسبق للاعب كرة قدم أن دخل هذا المجال بعد اعتزاله كرة القدم على الفور.
